شاركنا فى بناء مستقبل أفضل لفاقدي الرعاية الأسرية والأسر الكافلة

Slide 1
رسالتنا

تقديم الرعاية الجيدة للأيتام من خلال الدعوة والتثقيف و تطوير الموارد للعائلات الكافلة

مؤسسة يلا كفالة

يلا كفالة منظمة خيرية غير هادفة للربح تأسست عام ٢٠٢٠ بهدف خلق حياة أفضل للأيتام في مصر من خلال رفع مستوى الوعي حول الكفالة، وتيسير إجراءات الكفالة، وتوجيه الأسر الكفالة وإعدادها من خلال تزويدهم بالأدوات اللازمة لتربية أطفال أصحاء نفسيًا وسلوكيًا.

قصص الكفالة
حمزة

أنا هحكي من أول ما أتجوزت واكتشفت إني وجوزي عندنا مشكلة في الإنجاب، طبعًا عانينا كتير من كلام الناس ونظراتهم وجو الصعبانيات اللي الكل عارفها، ومسلمناش من كلام كتير زي اشتغلي عشان تشغلي وقتك، دا أنتي يا حرام لوحدك، طب بتتعالجوا؟، طب مفيش حاجة جاية في السكة؟ مش هقدر أنسى كلام حماتي في عيد جوازي الثالث لما قالتلنا أنا نفسي في حتة عيل بقى دي تالت سنة هستنى لحد إمتى؟.كان جوازي بينهار حرفيًا، وجوزي كل يومين بيكلمني في إننا ننفصل علشان نرحم نفسنا من زن الناس، لحد ما في يوم فكرت في التبني.مكنتش أعرف إن الأوبشن دا متاح في مصر أصلًا، و لما فاتحت كذا حد في الموضوع قالولي إنه مفيش حاجة اسمها كدا التبني حرام! لكن لو هتكفلي طفل هتصرفي عليه و تزوريه بس لكنه هيفضل في الدار.حقيقي كنت قربت أيئس و بدأت أفكر فعلًا في الانفصال، على الأقل هبقى عزباء ومحدش هيفكر معندهاش ولاد ليه.لحد ما جه قدامي فيديو على يوتيوب لأسرة كويتية كفلت ابنها، وإتفاجئت إنه في حاجة اسمها كفالة كاملة.وبدأت أدور على السوشيال ميديا في موضوع الكفالة لحد مالقيت إنه فعلًا في حاجة اسمها كفالة كاملة وموجودة في مصر.وبدأت أقرأ قصص الأمهات الكافلات ولقيت نفسي مع أكتر من أم، وبقينا أصحاب جدًا، كلموني كتير عن الكفالة وعن أبنائهم وبناتهم، وصارحوني بمشاعرهم قد إيه نبيلة وصادقة، وخلوني فعلًا أغير تفكيري تمامًا.كنت في البداية عاوزة أكفل عشان أخلص من زن الناس وأنقذ جوازي، لكنهم ساعدوني اقتنع إن الكفالة مش كدا، وإني لما أقرر أكفل لازم أكفل لإني فعلًا حبيت مبدأ الكفالة، حبيت فكرة أنك تنقذ طفل مالوش أي ذنب في أنه يعيش لوحده بدون بيت وأم وأب، حبيت فكرة إن الكفالة باب مضمون للجنة والكافل جار النبي في الجنة، حبيت فكرة إنه مش مهم الناس ومش مهم كلامهم أنا هكفل علشان ابني أو بنتي يعيشوا في حضني واتهنى بوجودهم.وفعلا كلمت جوزي وبدأنا إجراءات الكفالة. الأول كنا خايفين لأنه الموضوع دخل فى تأمينات وحسابات وأوراق حكومية لكن كل خطوة كنا بنعملها كان بيبقى فيها بركة وتيسير من ربنا مش طبيعي، وكملنا لمدة شهرين بنخلص الإجراءات، وجت اللحظة المنتظرة، إتوافق علينا وأخدنا جواب المشاهدة، مش هكذب عليكم أنا كان نفسي يكون ليا بنت وكنت مختارة اسمها كمان ووضبت الأوضة لها برسومات وألوان بينك وكدا وروحنا دار الأورمان، وإتكلمنا مع مديرة الدار اللي صدمتنا إنه مفيش بنات للكفالة دلوقتي أولاد بس.ببص لجوزي لقيت وشه إتغير وموده قفل وحسيته عاوز يمشي، لكني عملت نفسي مش واخدة بالي، ورجعت للمديرة وقولتلها عاوزة أشوف الأولاد، بصراحة رحبت بقراري جدًا، وجوزي عمال يزغدني بسبب اللي قولته وفي عينه كلام مش قادر يقوله: "إحنا مش قولنا هنجيب بنت".دخلنا غرفة الاستقبال، وبدأت الأمهات في الدار تجيب الأطفال، وأنا قلبي بيدق بسرعة جدًا، حبايبي ملائكة سبع أولاد كل واحد فيهم مكملش أربع شهور.أنا حزنت حزن مش طبيعي، إزاى الأطفال العسل البريئة دي تتساب؟ وحسيت إني عاوزة أروح بيهم كلهم وأحضنهم وأقولهم بحبكم ومش هتخلى عنكم، لكن رجعت للواقع ولقيت أنه للأسف القانون ومقدرتي ميسمحوش غير بكفالة طفل واحد، كل دا وأنا ناسية جوزي تمامًا، فبدور عليه لقيته قاعد على كرسي وشايل طفل من الأطفال وهو عمال يبكي، إتفاجئت، جوزي اللي مشفتوش بيبكي غير مرة واحدة طول أربع سنين جواز بيبكي في العلن قدام الناس! روحتله وطبطبت عليه وقولتله إنت حاسس بإيه؟ قالي نفس الإحساس اللي أنا حكيتهولكم، قد إيه حب الأطفال دول كلهم وحزن إنه مش هيقدر يساعدهم كلهم، بعدين مسح دموعه وباس الولد ورجعه للأم اللي كانت شايلاه، وشكر مديرة الدار وقالها أنا عامل حسابي على بنت أنا آسف، المديرة كانت ست محترمة جدًا قدرت قرارنا وعرفتنا عنوان فرع تاني للدار عندها معلومة إنه فيه ٣ بنات ممكن نختار بنتنا منهم، شكرناها وطلعنا على الفرع التاني.رغم مشاعر الحزن اللي انتابتنا في الدار إلا إننا كنا متحمسين جدًا، لأن حسينا إننا بنقرب جدًا من بنتنا وجايينلها في الطريق.دخلنا الدار وإتكلمنا مع المديرة وشرحنالها الموقف وطلعنا نشوف البنات، ثلاث وردات أحلى من بعض، ثلاث شهور وأربع شهور وست شهور، حبيناهم جدًا وشيلناهم وحاولنا نعمل رابط مشاعر مع كل واحدة منهم، لكن حبايبي رغم حبي الشديد لهم إلا إني محستش إني أم لأي واحدة فيهم.بدأت أشك في نفسي وفي الكلام اللي أصحابي قالوهولي إني هحس أول ما أمسك الطفلة إنها بنتي، بدأت أتوتر وأبص لجوزي اللي فهمني من نظرة واحدة ولقيته بيقولي: "مش هناخد طفلة مش حاسيين أنها بنتنا لمجرد إننا نكفل وخلاص حتى لو هندور في دار تانية".المديرة أخدت بالها ولحقت الموضوع وقالتلنا طيب ماتشوفوا الولاد، قولنالها إحنا عاوزين بنت، لقيتها ردت بإبتسامة غريبة كدا وبكل ثقة اسمعوا بس الكلام.كنا يائسين جدًا ووافقناها يأسًا مننا فقط ليس إلا وعشان نرضي غرورها دا، بدأوا الأولاد يجيبوهم، ولدين عسل جدًا لكن نفس الكلام مش حاسة الإحساس اللي المفروض أحسه، بدأت عيني ترغرغ وهيعيط، وقمت وقولتلهم شكرًا وماشية كدا لوحدي مني لنفسي، لقيت جوزي مسك ذراعي ولف للمديرة وقالها دول كل الأطفال؟ قالتله: أيوه، قالها طيب إحنا آسفين إننا تعبناكم ولسة بيمشي لقينا واحدة من الأمهات خارجة ببطانية ملفوفة في ذراعها ومش باين منها أي أعضاء طفل، لا إيد ولا رجل و لا رأس بطانية كأنها فاضية، ولقيتها بتقول إلحقوا شوفوا مين كان مستخبي في السرير،وجابتلي البطانية حطيتها بين ذراعي، بكشفها وببص، اللهم بارك حبيبي، لقيت أحلى حاجة شفتها في الحياة كلها، ابني، أول حاجة قلتها لما شوفته، وروحت قعدت بيه و عيني مش عاوزة تنزل من على وشه الصغنن اللي ملامحه مش باينه فيه من كثر ماهو صغنن جدًا، عمالة بكلم نفسي قدام الناس، عمالة بقول بلا وعي، أنا بحبك أوي، إنت ملاكي، أنا ماما يا حمزة، ومفوقتش غير بجوزي بيحضني وعمال يقول الحمدلله الحمدلله، لقينا ابننا، مكتوبلنا ومكتوبين له، قدرنا بقى واحد، وأسرتنا اكتملت، بقينا أب وأم. حمزة كان صغنن جدًا، كان عنده ٧ أيام، وكان لازم نستنى لحد ما يتم تلات شهور علشان نقدر نأخده (قوانين الكفالة القديمة)، ثلاث شهور يا حمزة، ثلاث شهور والله العظيم عدوا عليا تلات سنين، كنت بزوره كل يوم، وبعيط كل مرة وأنا ماشية وسايباه لحد ما كل العاملين في الدار حفظوني، نزلت جبتله هدومه الصغنونة، وبدأت كورس إدارار اللبن مع دكتورة رضاعة علشان أقدر أرضعه، عرفنا أهلنا وبقينا نصوره ونبعتلهم صورة موبايلي كان معليهوش حاجة غير صور وفيديوهات حمزة.لحد ماجه اليوم المنتظر يوم الاستلام، حضرت هدومه ورضعته ونزلنا ووصلنا الدار، هدخلها لوحدي لآخر مرة وهخرج منها بيك لأول مرة، فرحة متتوصفش، دقات قلب سريعة، حب من كتره عمال يدلدق على كل الناس وكل الحاجات، طلعت وشوفته أخيرًا، حضنته وهديت، أخيرًا مش هتسيب حضني تاني أبدًا، أخيرًا محدش هيقدر ياخدك مني ويقولي الزيارة خلصت، أخيرًا هترجع معايا وأشوفك وقت ما أحب، هتبقى قصاد عيني كل يوم وكل دقيقة وكل ثانية، أخدت ابني وبقى في حضني أخيرًاوروحنا وبدأ من اليوم دا أحلى فصل من فصول حياتي.ربنا يخليك ليا ويحفظك ويجعلك بار بيا وبأبوك ويجعلك سبب دخولنا الجنة.بنحبك

يحيى

عاوزه احكلكوا حكايتي النهاردة ..أنا اسمي مروة، عندي ٧ شهور، اه متستغربوش أن اتولدت من ٧ شهور بس، اللي قبل كده مجرد رقم على ورق في البطاقه، أنا اتولدت لما ابني نام في حضني أول ليلة، لما نفسه بقى في نفسي ودقات قلبه سمعاها.اه صحيح، أول شهر مر عليا وعليه كان صعب جدًا جدًا، كان كل حد فينا خايف من التاني، هو على قد سنه وصغر حجمه كان كاشش من كل حاجه المكان الجديد والبيت والسرير ومني، وأنا كمان كنت خايفة، اه خايفة مهو أنا مش سوبر ومن، كنت ساعات بخاف أفشل وأقول طيب هأعمل إيه لو فشلت.أول شهر كان أصعب شهر بالنسبه ليا وليه، لكن دلوقتي وبعد مافات ٧ شهور عرفت معني السعادة الحقيقية السعادة اللي طالعة من القلب، عرفت يعني إيه أفتح عيني أشوفه بيضحكلي بوشه الصغنن، عرفت يعني إيه وأنا بأكله هو كمان يأكلني ويطبطب علي، عرفت الفرحه اللي كانت غابت عن حياتي وانطفت من زمان.يحيى لما نور حياتي نور قلبي، وببراءته محى كل الوجع اللي قبله، لا مش بس كده قد أيه ممكن كائن صغنن قد الكف يبقى هو العالم كله في عيوني، وبحبه بدأت أعيد ترتيب أولوياتي وأعيد حساباتي.يحيى بقى محور حياتي، ويجي بعده أي شيء، الخسارة اللي شفتها في حياتي هو ببراءته محاها ومحى كل الألم.التجربة ممكن تبقى مخيفة شوية وجايز نتراجع، لكن بصدق ومن كل قلبي هي تجربة تستحق المجازفة، وتستحق نأخد الخطوة دي، مش بس عشانهم، عشان نفسنا، عشان حضنهم، عشان يحيى هو اللي صالحني علي مروة وخلاني لقيتها بعد ٤١ سنة.

ليلي و عمر

"كنت بجمع لعمر ألعابه والفانوس اللي اشتريته في رمضان واتخيله وهو قاعد بيلعب بيه. وأفطر لوحدي وأنا متخيلة إنه جنبي مونسني ودموعي مش بتوقف".‍فكرة الكفالة بدأت عندي وأنا صغيرة، ولما كبرت شوية تطوعت في دار رعاية، والتجربة دي كشفت لي خبايا كتير عن اللي بيحصل جوه والأطفال عايشة وبتفكر إزاي في ظروفها دي. ولما كبرت أكتر واتجوزت وانفصلت وربنا مرزقنيش بأطفال وزادت الوحدة حسيت بمعناه أكتر، لغاية ما شوفت بوست لأم كافلة سنجل ظروفها مشابهة ليا تمامًا حتى كفلت ولد زي ما كان نفسي.في خلال يومين كنت مقدمة ورقي كله، وفي نفس الشهر اللي قدمت فيه كان عمر ابني اتولد.‍رحلة الإجراءات كانت صعبة وطويلة بس حتى ده كان لربنا حكمة فيه وكل شئ بأوان. ملفي اترفض أكتر من مرة بحجة إني أخترت في طلبي كفالة ولد وأنا أم سنجل، وده في نظر البعض غير مناسب. ولكني أصريت على اختياري لدرجة إن لما اتوافق على ملفي اتوافق عليه بكفالة بنت، روحت قدمت طلب في الوزارة تغيير جنس الطفل من بنت لولد واتوافق عليا بفضل الله.‍شوفت ابن قلبي في محافظة تانية، وحددنا معاد الاستلام، لكن تعبت بكورونا قبل الاستلام مباشرة واتأجل لمعاد جديد، لكن وقتها كان رمضان واتأجل المعاد تاني لبعد العيد.‍جه أخيرًا يوم الاستلام في شهر ميلادي، لكن صحيت حسيت بألم شديد في بطني، وكان طريق سفر والألم بيزيد بشكل كبير وأنا بخبي وأكابر عشان محدش يلاحظ ونأجل مرة ثالثة.‍استلمت عمر أخيرًا وصاحبتي شالته لأني كنت لسة تعبانة جدًا وأول ما وصلنا بالسلامة سجدت لله شكر وصاحبتي سندتني ورفعتني عشان أرتاح على السرير زي اللي ولدت بيبي وراجعة على بيتها نفس الألم والشعور تمامًا، كان يوم صعب أوي ولكن آخر اليوم كان في نور مالي البيت ونونو بيعيط، أخيرًا بقيت أم، الحمد لله على رزقه الجميل.‍"كنت عارفة أنه صعب یلاقي حد يكفله لأن عنده ٤ سنین وأغلب الناس بتختار الرضع"‍أﻧﺎ ﻟﯾﻠﻰ ﻓﺗﺣﻲ، ﺑﺷﺗﻐل صيدلانية، كنت متزوجة وخلفت بنتين وولد أكبرهم ﻓﻲ كلية الطب، لكن للأسف أنتهت العلاقة بالإنفصال. رﺑﻧﺎ عوضني بجوزي الحالي، فاهمني وبيشجعني وطلبت منه يساعدني أكفل وأﺣﻘق حلمي. أول ﻣرة ﺳﻣﻌت ﻋن الكفالة ﻟﻣﺎ شفت قصة رﺷﺎ مكي وأبنها مصطفى، أتواصلت معاها وﺟﺎوﺑت ﻋﻠﻰ أسئلتي وشجعتني ﻋﻠﻰ الخطوة دي, مكنتش مصدقة ﻟﻣﺎ ﻛﻠﻣﺗﮭﺎ أﻗوﻟﮭﺎ اني اخيرا ﺑﻘﻰ ﻣﻌﺎﯾﺎ ﻋﻣر أبني.‍أنا اخترت كفالة عمر رغم صعوبتھا، من أول نظرة قلبي اتعلق بیه وعرفت أنه ابني، عمرمن الأطفال المفقودین وفضل سنة ونص في الشارع وده معناه أنه متخلى عنه إما بسبب ورث أو مخطوف ومرمي، وده فكرني بالغدر اللي أتعرضتله في حیاتي وحسیت أنه زيي وشبھي .أنا عرفت عمر من قبل ما أخد جواب المشاھدة، كنت بروح أشوف الأطفال في الدار وأطمن علیھم أجیبلھم ھدایا وألعب معاھم، أول مرة شفته حسیته بیشع نور وفیه شبه مني ومن ولادي، كان بیضحك ضحكة عالیة خطفت قلبي . ناس كتیر كانت تقولي لا مینفعش ده ضال، یمكن أمه ترجع أي وقت وتطالب بيه بس أنا كنت عند رأیي ده خیر وحاجة لربنا وإحنا لازم نساعده، ده غیر أن التعب والمشقة دي ربنا ھیجزینا عنھا خیر. أول ما أخدت القرار وبدأت في الإجراءات كان في اللي متقبل الفكرة وشجعني زي أختي وخالي اللي ضمني وكتیر من زمایلي في الشغل كانوا داعمني في قراري وفي اللي رفضھا وكان ضدھا وقالي كفایة تكفليه في الدار لكن أنا صممت أكفله في البیت علشان كنت شایفة أنه محتاج بیت وحضن وأمان وتعلیم كویس وأھل یرعوه .عمر دخل حیاتي وغیرھا، ھو كمان حیاته اتغیرت، دخل الحضانة ودلوقتي بیلعب سباحة وبیحبھا، مش قادرة أنسى فرحته ولمعة عینه لما شاف بحر إسكندریة، الشوارع الكبیرة بالنسبة له حاجة غریبة لسه مش متعود علیھا، دایما یحكیلي عن حياته الصعبة في الدار وانه مش عایز یرجع ھناك تاني و إزاي مبسوط بعیلته الجدیدة.‍عمر هو عوض ربنا لیا، عوضني عن كل اللي حصلي في حیاتي، ربنا میحرمنیش منه.‍

الأسئلة الشائعة
منشوراتنا على الفيسبوك
Post image

4/16/2025

في شهر أبريل، ومع قدوم اليوم العالمي للأطفال المعرضين لخطر الشارع... تفتكروا هم محتاجين مننا إيه في يومهم العالمي؟ حفلة؟ هدايا؟ هدوم جديدة؟ وجبة سخنة...

Post image

4/7/2025

ده مش فيلم ولا مسلسل… دي قصة حقيقية حصلت في وقفة العيد! والناس كلها بتحتفل وسهرانة وسط أهلها وحبايبها، كان في بنت صغيرة… فقدت كل الناس اللي بتحبهم، و...

Post image

4/7/2025

This isn’t a movie. It’s not a scripted drama. It’s a real story — and it happened on the eve of Eid. While families everywhere were celebrating toge...

تابعنا على
GuideStar Platinum Level

يلا كفالة أحد المشاركين فى برنامج GuideStar البلاتيني مما يدل على التزام المؤسسة بالشفافية